ذكرت وكالة رويترز أنّ فيلم"كفرناحوم" للمخرجة اللبنانية نادين لبكي بات قاب قوسين أو أدنى من الفوز بجائزة أوسكار أفضل فيلم اجنبي.
الثلاثاء ١٨ ديسمبر ٢٠١٨
ذكرت وكالة رويترز أنّ فيلم"كفرناحوم" للمخرجة اللبنانية نادين لبكي بات قاب قوسين أو أدنى من الفوز بجائزة أوسكار أفضل فيلم اجنبي.
وأعلنت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة في الولايات المتحدة الاميركية أمس القائمة المختصرة لمسابقة أفضل فيلم أجنبي وضمّت تسعة أفلام من أصل ٨٧فيلما شملتهم المرحلة الأولى للاختيار.
وجاء ترتيب الأفلام أبجديا بالانجليزية وفق جنسياتها كالتالي:
"طيور الممر"(بيردز أوف باسدج)من كولومبيا.
"المذنب" (ذا جيلتي" من الدنمرك.
"لا تنظر بعيدا"(نيفر لوك أواي)من ألمانيا.
"لصوص المتاجر"(شوب ليفترز) من اليابان.
"أيكا" من قازاخستان.
"كفرناحوم" من لبنان.
"روما" من المكسيك.
"حرب باردة"(كولد وور)من بولندا.
"احتراق" (بيرنينج) من كوريا الجنوبية.
ومن المقرر إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار يوم الاحد ٢٤فبراير شباط ٢٠١٩ في مسرح دولبي في هوليود،وستنقل شبكة تلفزيون إيه بي سي الحفل على الهواء مباشرة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.