ينافس الفيلم اللبناني كفرناحوم للمخرجة نادين لبكي على القائمة النهائية لجائزة أوسكار.
الأربعاء ٢٣ يناير ٢٠١٩
ينافس الفيلم اللبناني كفرناحوم للمخرجة نادين لبكي على القائمة النهائية لجائزة أوسكار.
كفرناحوم وصل الى قائمة أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية والتي ضمّت خمسة أفلام وهي "حرب باردة"(كولد وور)من بولندا،"روما" من المكسيك،"لصوص المتاجر" (شوب ليفترز"،"لا تنظر بعيدا"(نيفر لوك أواي) من ألمانيا.
وأعلنت لبكي لرويترز أنّ هذا الاختيار يمثل انتصارا كبيرا لأطفال الشوارع الذين شاركوا في الفيلم.
واستعانت المخرجة لبكي بأطفال شوارع لسرد حكاية طفل عمره ١٢ عاما يحاول التصدي لإجبار شقيقته على الزواج فور بلوغها.
الفيلم السوري
ووصل فيلم"عن الآباء والأبناء" للمخرج السوري طلال ديركي للقائمة النهائية للأوسكار في فئة أفضل فيلم وثائقي طويل.
وعادت السلطات الاميركية ومنحت المخرج السوري الذي يعيش في المانيا، تأشيرة دخول الى أراضيها بعد امتناع.
ويتنافس ضمن القائمة النهائية لهذا النوع من الأفلام فيلمان من بريطانيا وفيلمان من الولايات المتحدة الاميركية.
ومن المنتظر إعلان نتائج الفيلم في كل فئة من جوائز الأوسكار في دورتها الحادية والتسعين خلال حفل يقام الاحد في ٢٤فبراير شباط في هوليوود.
أطل رئيس الحكومة نواف سلام في مؤتمره الصحافي بعد لقائه الموفد الأميركي توماس باراك منفعلا ومشتت الأفكار.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.