ماريا ضو – يحتفل العالم اليوم بعيد الفالنتاين، أي عيد العشاق، الذي ينتظره الجميع بفارغ الصبر.
الخميس ١٤ فبراير ٢٠١٩
ماريا ضو – يحتفل العالم اليوم بعيد الفالنتاين، أي عيد العشاق، الذي ينتظره الجميع بفارغ الصبر.
لكن وللأسف أضاع العيد معناه وجوهره الحقيقيّ بعد أن تحوّل الحبّ إلى تجارة.
فبعد أن كان الفالنتاين فرصة العشاق للتعبير عن حبّهم للشريك وإمتحان مشاعر الأخير تجاههم. أصبح اليوم فرصة ذهبيّة أمام المؤسّسات التجاريّة لرفع نسبة مبيعاتها.
يعود عيد الفالنتاين الى ذكرى مقتل ثلاثة قديسين مسيحيين ،قتلوا في ١٤ شباط فبراير.
الأول كان كاهناً في روما، الثاني كان في تيرني، بينما الثالث هو القديس فالنتاين ، شفيع الحبّ.
أمّا أصل تلك المناسبة، يعود لمهرجان لوبركاليا الروماني، الذي يقام في منتصف شهر شباط، احتفالا بقدوم الربيع، ويتضمن الاحتفال تقدير الخصوبة بين النساء والرجال.
.لكن البابا جيلاسيوس استبدل هذا الاحتفال باحتفال عيد الحب
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.
أكد الرئيس نواف سلام أنّ ما حصل في الروشة يشكّل انقلاباً على الالتزامات و"سنلاحق الفاعلين".
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر زمنا من تاريخ مرفأ جونية بين صورتي البطريرك الياس الحويك والرئيس فؤاد شهاب.
أكدّ الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تقترب من الاتفاق مع الجانب الإسرائيلي بشأن تسوية أمنية في الجولان.
يشهد الجنوب اللبناني منذ فترة تصعيدًا متواصلًا للغارات الإسرائيلية، شمل استهداف مواقع مدنية وعسكرية واغتيال كوادر في حزب الله.