ماريا ضو – يحتفل العالم اليوم بعيد الفالنتاين، أي عيد العشاق، الذي ينتظره الجميع بفارغ الصبر.
الخميس ١٤ فبراير ٢٠١٩
ماريا ضو – يحتفل العالم اليوم بعيد الفالنتاين، أي عيد العشاق، الذي ينتظره الجميع بفارغ الصبر.
لكن وللأسف أضاع العيد معناه وجوهره الحقيقيّ بعد أن تحوّل الحبّ إلى تجارة.
فبعد أن كان الفالنتاين فرصة العشاق للتعبير عن حبّهم للشريك وإمتحان مشاعر الأخير تجاههم. أصبح اليوم فرصة ذهبيّة أمام المؤسّسات التجاريّة لرفع نسبة مبيعاتها.
يعود عيد الفالنتاين الى ذكرى مقتل ثلاثة قديسين مسيحيين ،قتلوا في ١٤ شباط فبراير.
الأول كان كاهناً في روما، الثاني كان في تيرني، بينما الثالث هو القديس فالنتاين ، شفيع الحبّ.
أمّا أصل تلك المناسبة، يعود لمهرجان لوبركاليا الروماني، الذي يقام في منتصف شهر شباط، احتفالا بقدوم الربيع، ويتضمن الاحتفال تقدير الخصوبة بين النساء والرجال.
.لكن البابا جيلاسيوس استبدل هذا الاحتفال باحتفال عيد الحب
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.