اندلع حريق كبير في متحف للمخطوطات النادرة في مدينة سانت لويس الأمريكية مما أثار المخاوف على مصير الوثائق القيّمة .
الأربعاء ٢٧ مارس ٢٠١٩
اندلع حريق كبيرفي متحف للمخطوطات النادرة في مدينة سانت لويس الأمريكية مما أثار المخاوف على مصير الوثائق القيّمة .
و كان هناك نحو 80 رجل اطفاء يبذلون جهدهم لمدة ساعتين للتمكن من اخماد النيران في مكتبة مخطوطات كاربيليس.
لم تذكر اي أنباء عن وقوع إصابات بشرية لكن وسائل الإعلام قالت إن الطابق الثاني من المبنى المؤلف من ثلاثة طوابق ويعود تاريخه إلى مئة عام انهار أثناء الحريق.
وقالت صحيفة سانت لويس ديسباتش إنه مع انطلاق أجراس الإنذار، هرع رجال الإطفاء لإخراج الصناديق والتماثيل وغيرها من القطع الأثرية و ابعادها عن النيران.
اتضح صباح اليوم الخسائر النادرة و مقتنيات المتحف التي تعتبر من أكبر المجموعات الخاصة في العالم للمخطوطات الأصلية
وتنتقل بالتناوب بين أكثر من 10 متاحف في الولايات المتحدة.لكن سبب الحريق بقي مجهولاً، فبدأ التحقيق لكشف ملابسات الحادثة.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.