سجلّت ليبانون تابلويد المعلومات التالية التي حصلت اليوم كيوم ينبئ بما سيحصل في الأيام المقبلة.
الإثنين ٢٠ مايو ٢٠١٩
سجلّت ليبانون تابلويد المعلومات التالية التي حصلت اليوم كيوم ينبئ بما سيحصل في الأيام المقبلة.
-مبدئيا دفع لبنان ٦٥٠مليون دولار سندات دولية، ويستعد لدفع ١،٥مليار دولار في تشرين الثاني المقبل.
-معاملات الناس مكدسة على طاولات الموظفين المُضربين، أيّ أنّ جزءا واسعا من الحياة العامة في جمود.
-العسكريون المتقاعدون يصعدون، ويقتحمون السراي الكبير.
-عسكريّ يتماثل مع محمد البوعزيزي،بطل الربيع التونسي،ويحاول إحراق نفسه، في مكان غير بعيد من اجتماع مجلس الوزراء.
-وفد من العسكريين المتقاعدين يلتقي وزير الدفاع الوطني الياس بوصعب الذي استمع الى مطالبه فرأى أنّ " الكثير من المخاوف لديهم هي بالأساس أمور غير مطروحة أساسا للنقاش". واعتبر وزير الدفاع أنّ تصرفات العسكريين المتقاعدين "ليست صورة تليق بالجيش اللبناني" وتمنى عليهم عدم تصديق الاشاعات.
-عضو تكتل لبنان القوي النائب شامل روكز،يدعم العسكريين المتقاعدين في تحركهم،ويتضامن، مهدّدا ب" ثورة حقيقية قادمة لا محالة ، وبمواجهة مفتوحة"اذا مُسّت حقوق رفاقه في السلاح، محددا عدوين" خارجي وداخلي"...
-الاتحاد العمالي العام انشغل بنفسه، فقبل استقالة بشارة الأسمر داعيا للإفراج عنه وعودته الى عمله في المرفأ...
-مساعد وزير الخارجية الأميركية ديفيد ساترفيلد تقدّم في تحديد آلية ترسيم الحدود البرية والبحرية، جنوبا.
-مجلس الوزراء تابع مناقشة مشروع الموازنة....
-استقبالات متفرقة للقيادات اللبنانية.
السؤال، إذا كان ما يدفع الى الاضرابات والاعتصامات والتظاهرات ينطلق من إشاعات، فمن يُطلقها، ومَن يحرّك الشارع الممسوك ماضيا وحاضرا،ومن سيعوّض عن اللبنانيين خسائرهم في هذا اليوم "الهستيري" المهزوز بإشاعات البنزين وخطابات الكراهية؟
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.