تعرض الرئيس الاميركي دونالد ترامب لانتقادات كثيفة بسبب خطأ إملائي في تغريدة بشأن إيران.
السبت ٢٢ يونيو ٢٠١٩
تعرض الرئيس الاميركي دونالد ترامب لانتقادات كثيفة بسبب خطأ إملائي في تغريدة بشأن إيران.
ففي التغريدة التي أطلقها أمس الجمعة، معلنا عن تراجعه في توجيه ردّ عسكري على إيران كتب"كنا مستعدين للرد الليلة الماضية (بضرب) ثلاثة مواقع وعندما سألتُ عن عدد القتلى الذين سيسقعون(كان الرد)١٥٠...هذا الرد جاء من أحد الجنرالات"فاعتبر ترامب أنّ الردّ سيكون غير متناسب.
الخطأ
حدث الخطأ الاملائي في العبارة الخاصة بالاستعداد للضرب. فبدلا من أن يقول "لو كد آند لودد" بمعنى "جاهزون للرد"، قال في التغريدة "كوكد آند لودد" بمعنى "الطعام جاهز" فأجمعت التعليقات والانتقادات على أنّ تغريدة ترامب لم تكن ناضجة بما يكفي.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».