عزّزت الولايات المتحدة الأميركية خطوط تماسها مع إيران بالقرار الملكي السعودي "استضافة "قوات أميركية في المملكة.
السبت ٢٠ يوليو ٢٠١٩
عزّزت الولايات المتحدة الأميركية خطوط تماسها مع إيران بالقرار الملكي السعودي "استضافة "قوات أميركية في المملكة.
الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وافق على "الاستضافة" لتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
تزامن هذا القرار مع تصاعد التوترات بين واشنطن وطهران في الخليج ما أثر على أسواق النفط العالمية، نتيجة "حرب الناقلات" في مضيق هرمز.
وكالة الأنباء السعودية نقلت عن مصدر مسؤول في وزارة الدفاع أنّ القرار يهدف الى "رفع مستوى العمل المشترك في الدفاع عن أمن المنطقة واستقرارها وضمان السلم فيها".
وبحسب مصدر أميركي،سترسل الولايات المتحدة الاميركية نحو ٥٠٠فرد من جيشها الى المملكة،في إطارخطة زيادة عدد القوات الأميركية في الشرق الأوسط التي أعلنها البنتاغون الشهر الماضي وسيصل عدد القوات الأميركية الإضافية الى ألف جندي.
وتدهورت العلاقات الاميركية الايرانية العام الماضي حين انسحب الرئيس دونالد ترامب من الاتفاق النووي المبرم العام ٢٠١٥.
ويفرض الأميركيون عقوبات على الاقتصاد الايراني.
لا تزال المفاوضات في القاهرة مستمرة لإنعاش صفقة وقف اطلاق النار في غزة.
غرقت مفاوضات وقف اطلاق النار في غزة في التفاصيل ما جعلها صعبة وشاقة ومن دون نتائج سريعة.
يزور لبنان الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟