تعمل شركات تعبئة المياه العالمية على استبدال عبوات الألومنيوم التي يسهل تدويرها كبديل عن الزجاجات البلاستيكية التي تلوث مياه البحار.
الخميس ١٧ أكتوبر ٢٠١٩
تستبدل شركات تعبئة المياه العالمية عبوات الألومنيوم التي يسهل تدويرها كبديل عن الزجاجات البلاستيكية التي تلوث مياه البحار.
الألومنيوم قد يكون أقل تلوثا للبحار ولكن إنتاج كل علبة من الألومنيوم يطلق في الجوّ كمية من الكربون تعادل نحو ثلث ما ينبعث عند إنتاج زجاجة بلاستيكية واحدة.
استنتجت وكالة رويترز في بياناتها أنّ إنتاج علبة سعة 330 ملليترا يطلق 1300 جرام من ثاني أكسيد الكربون في الجوّ، أيّ ما يعادل تقريبا انبعاثات قيادة سيارة لمسافة سبعة أو ثمانية كيلومترات.
أما إنتاج الزجاجة البلاستيكية من الحجم نفسه باستخدام مادة بولي إثيلين تريفثالات المستخدمة عادة في الصناعة فينتج ما يصل إلى 330 جراما من ثاني أكسيد الكربون.
تعد العوامل الاقتصادية عنصرا رئيسيا أيضا، فالألومنيوم أغلى من البلاستيك حيث تكلفة المواد الخام اللازمة لإنتاج علبة واحدة منه تزيد حوالي ٢٥ في المئة على تكلفة الزجاجة البلاستيكية المماثلة في الحجم.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.