أعلن رئيس بلدية بيت لحم أنطون سلمان أنّ قطعا من المزود الخشبي الذي ضمّ المسيح رضيعا سيعود الى فلسطين مع احتفالات عيد الميلاد.
السبت ٢٣ نوفمبر ٢٠١٩
أعلن رئيس بلدية بيت لحم أنطون سلمان أنّ قطعا من المزود الخشبي الذي ضمّ المسيح رضيعا سيعود الى فلسطين مع احتفالات عيد الميلاد.
وكشف سلمان أنّ هذه الخطوة هي نتيجة زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى الفاتيكان حيث طلب من البابا فرنسيس عودة القطع المحفوظة في كنيسة سانتا ماريا مجيوري في روما، والتي أُخذت منذ نحو ألف عام.
ومن المرجح أن توضح هذه القطع داخل كنيسة القديسة كاترينا الملاصقة لكنيسة المهد في ميدان المزود، وهو المكان الذي اشتهر بأنّ المسيح ولد فيه.
ويكشف موقع كنيسة سانتا ماريا ماجيوري على الانترنت أنّ القطع الباقية من المزود ترقد أمام المذبح الرئيسي في الكنيسة في إناء من الكريستال على شكل مهد.
وفي حين لم يعلّق الفاتيكان على الخبر، ذكرت أميرة حنانيا عضو اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس أنّ القطع ستعود في ٣٠نوفمبر تشرين الثاني الجاري، تزامنا مع اليوم الذي تُضاء فيه شجرة عيد الميلاد في ميدان المزود.
وقالت حنانيا:" إنّه حدث تاريخي. سيعود لمكانه الأصلي، وسيكون عنصر جذب للمؤمنين جميعا سواء من داخل فلسطين أو من السواح..."
وأضافت "أن نحتفل بأعياد الميلاد في ظل وجود المزود المقدس، الذي ولد فيه السيد المسيح، سيكون شيئا مذهلا وحدثا كبيرا".
وتكشف آخر الإحصاءات عن أنّ عدد المسيحيين في فلسطين تراجع الى ١٪من السكان الفلسطينيين.
نشير الى أنّ الجيش الإسرائيلي يُقيم حواجز أمنية ونقاط تفتيش حول بيت لحم الواقعة في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».