أكد رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون أن "سنة ٢٠٢٠ ستشهد بدء اعمال التنقيب عن النفط والغاز في المياه الاقليمية اللبنانية.
السبت ١٤ ديسمبر ٢٠١٩
أكد رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون أن "سنة ٢٠٢٠ ستشهد بدء اعمال التنقيب عن النفط والغاز في المياه الاقليمية اللبنانية.
وأمل أن يصبح لبنان من البلدان المنتجة للنفط، الامر الذي يعطي دفعا ايجابيا للاقتصاد اللبناني ويحسن الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان".
وهنأ اللبنانيين على هذا الانجاز الذي تحقق "بفعل الاصرار على الاستفادة من الثروة النفطية والغازية في المياه اللبنانية والذي ترجم في اول قرار صدر عن مجلس الوزراء، في اول جلسة عقدتها الحكومة بعد نيلها الثقة مع بداية ولايتي الرئاسية".
ونوه ب"الجهود التي بذلتها وزيرة الطاقة والمياه ومن سبقها في الوزارة لوضع هذا الانجاز قيد التنفيذ".
كلام الرئيس عون جاء خلال استقباله وزيرة الطاقة والمياه في حكومة تصريف الاعمال ندى البستاني ووفد هيئة ادارة قطاع البترول.واطلعت البستاني واعضاء الوفد المرافق رئيس الجمهورية على المراحل التي قطعتها عملية التنقيب عن النفط والغاز في البلوك رقم ٤ في الساحل اللبناني والاجراءات المتخذة لهذه الغاية.
وفي نهاية اللقاء سلمت البستاني رئيس الجمهورية نسخة من اول رخصة حفر بئر نفطية في المياه اللبنانية، والتي كان تسلمها رئيس مجلس ادارة شركة "توتال" لبنان خلال احتفال اقيم في وزارة الطاقة والمياه.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.