سحب موقف القوات اللبنانية الرافض لتسمية أي شخص لتكليف الحكومة الغطاء المسيحي الواسع من فوق رأس الرئيس سعد الحريري.
الإثنين ١٦ ديسمبر ٢٠١٩
سحب موقف القوات اللبنانية الرافض لتسمية أي شخص لتكليف الحكومة الغطاء المسيحي الواسع من فوق رأس الرئيس سعد الحريري.
حسمت القوات خيارها بعدما أعلن التيار الوطني الحر قراره سابقا بخروجه من أيّ حكومة يرأسها الحريري،وسمى حزب الكتائب للتكليف نواف سلام.
القوات ربطت الامتناع بموافقة مسبقة على حكومة اختصاصيين تعطيها الثقة في البرلمان.
وكان مصدر مقرب من الرئيس سعد الحريري سرّب عبر وكالة رويتز نداء جاء فيه":" يجب أن يكون واضحا لأيّ شخص يرشح الحريري أنّه سيشكل حكومة خبراء فحسب".
لكنّ هذا النداء لم يفعل فعله.
وفي استفسار عما اذا كان هناك تنسيق في المواقف بين التيار والقوات، استبعد "مصدران مطلعان" هذا الأمر، وأكدّ أحدهما أنّ منطلقات "عدم تسمية الحريري" مختلفة بين الجانبين.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.