شكّك حاكم مصرف لبنان رياض سلامه بصحة التحويلات المتداولة الى الخارج ووعد في المقابل باتخاذ الخطوات القانونية في حال صحتها.
الخميس ٢٦ ديسمبر ٢٠١٩
شكّك حاكم مصرف لبنان رياض سلامه بصحة التحويلات المتداولة الى الخارج ووعد في المقابل باتخاذ الخطوات القانونية في حال صحتها.
وشارك سلامه في اجتماع لجنة المال والموازنة النيابية برئاسة النائب إبراهيم كنعان وحضور وزير المال في حكومة تصريف الأعمال علي حسن خليل ورئيس جمعية المصارف سليم صفير.
وربطت الوكالة الوطنية للاعلام حضور سلامه وصفير اجتماع اللجنة، بالاطلاع على "موضوع الخمسة آلاف مليار ليرة التي كان وعد الحاكم بتأمينها من المصارف، والتي على أساسها سيتم تحديد مصير الموازنة".
لكنّ التحويلات الى الخارج طغت على أسئلة الصحافيين، فوعدهم سلامه ب"اتخاذ كل الخطوات القانونية لمعرفة مصير التحويلات الخارجية الى سويسرا،وإذا حصلت فعلا".
وردا على سؤال عما اذا كان سيوجه طلبا الى الحكومة السويسرية قال:" علينا أن نتأكد إن كانت هذه التحويلات خرجت من لبنان فعلا".
نذكّر بما نقلته ليبانون تابلويد عن توقعات مصرفية "بمزيد من تقنين إعطاء الدولار الي المودعين" في بداية السنة المقبلة.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.