أطلقت سلمى حايك حملة لمكافحة العنف ضد المرأة مع اضطرار الكثير من النساء للبقاء في المنازل في ظل إجراءات العزل العام.
الخميس ٢١ مايو ٢٠٢٠
أطلقت سلمى حايك حملة لمكافحة العنف ضد المرأة مع اضطرار الكثير من النساء للبقاء في المنازل في ظل إجراءات العزل العام.
الممثلة الأميركية المكسيكية من أصل لبناني حثّت الملايين من متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي على "التضامن مع المرأة".
وستشرف على الحملة التي تحمل اسم "التضامن مع النساء" مبادرة "تشايم فور تشينج" (جرس من أجل التغيير) التي أطلقتها دار أزياء جوتشي الشهيرة وأسستها حايك والمغنية بيونسيه في عام 2013، وستساعد في تمويل المنظمات التي تكافح العنف الأسري في العالم.
وقالت حايك في مقطع فيديو نشرته على حسابها على انستغرام الذي يتابعه نحو 15 مليون شخص: "نبقى داخل منازلنا لحماية أنفسنا من خطر وباء كوفيد-19، لكن ماذا إذا كان المنزل ذاته مصدرا للتهديد؟".
وأضافت "من المهم للغاية أن نتخذ موقفا في مواجهة العنف المرتبط بالنوع... يمكننا حقا أن نُحدث تغييرا إذا تجمعت أصواتنا وصرخنا ...لا".
نشير الى أنّ معدّل العنف المنزلي ارتفع في مدة الحجر الصحي خصوصا في الدول المتقدمة.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».