.أعلن مجلس إدارة المركز الإقليمي العربي العالمي التابع لمنظة اليونسكو عن الاستعداد للتعاون مع المؤسسات اللبنانية لاستعادة الإرث الإنساني المادي في بيروت
الثلاثاء ٠٤ أغسطس ٢٠٢٠
.أعلن مجلس إدارة المركز الإقليمي العربي العالمي التابع لمنظة اليونسكو عن الاستعداد للتعاون مع المؤسسات اللبنانية لاستعادة الإرث الإنساني المادي في بيروت
هذا الإرث الذي تضرر بشكل واسع نتيجة انفجار مرفأ بيروت.
أعربت رئيسة المجلس،الشيخة مي بنت محمد ال خليفة، عن "حزنها العميق للحادث الأليم الذي عصف بالعاصمة اللبنانية بيروت، التي تعكس غنى التاريخ الإنساني بما تحمله من إرث وتاريخ وحضارة طالما أغنت المجتمع العربي بمخزونها الثقافي".
وأعربت عن "حرصها على التعاون مع المؤسسات المعنية بهدف استرجاع الذاكرة التي حاول الانفجار الضخم الذي شهدته العاصمة يوم أمس الثلاثاء أن يمحو بعضا من معالمها التاريخية والحضارية".
كما ناشدت آل خليفة "كل المعنيين بالشأن الثقافي والتراثي بالعمل معا على استعادة الإرث الإنساني المادي الذي تحمله بيروت وتتميز به".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.