ترأس رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ صباح الخالد وفد الكويت المشارك في المؤتمر الدولي لمساعدة ودعم بيروت والشعب اللبناني.
الأحد ٠٩ أغسطس ٢٠٢٠
ترأس رئيس مجلس الوزراء الكويتي الشيخ صباح الخالد وفد الكويت المشارك في المؤتمر الدولي لمساعدة ودعم بيروت والشعب اللبناني.
هذا الاجتماع الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي، بدعوة مشتركة من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والامين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس. وشارك في الاتصال المرئي وزير الخارجية الشيخ الدكتور أحمد الناصر.
وقال: "لقد بادرت دولة الكويت انطلاقا من وقوفها وتضامنها مع لبنان الشقيق وبتوجيهات سامية من سمو نائب الأمير وولي العهد الشيخ نواف الأحمد بتقديم المساعدات الإغاثية للبنان الشقيق منذ وقوع الانفجار عبر جسر جوي".
وأعلن عن "استعداد الكويت لتقديم الدعم في مواجهة هذه الكارثة بالتزامات مسبقة على الصندوق الكويتي للتنمية يعاد تخصيصها لمصلحة لبنان بما يقارب ثلاثين مليون دولار سيتم التنسيق بشأنها مع السلطات اللبنانية لدعم الأمن الغذائي، إضافة إلى مساعدات طبية وغذائية عاجلة تصل إلى أحد عشر مليون دولار، إضافة إلى تبرعات الجمعيات الخيرية الكويتية".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.