.لوحظ أنّ رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب عاد الى الضوء بعد انسحابه من الواجهة بعد استقالة حكومته
الأربعاء ٢٦ أغسطس ٢٠٢٠
.لوحظ أنّ رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب عاد الى الضوء بعد انسحابه من الواجهة بعد استقالة حكومته
فهو تفقد في الساعات الماضية غرفة العمليات الوطنية لإدارة الكوارث في السراي الكبير وأعطى توجيهاته لفريق العمل، بحسب الخبر الرسمي، بشأن مكافحة فيروس كورونا ووضع "ممثلي الوزارات بتصرف غرفة العمليات".
وحضراليوم اجتماع المجلس الأعلى للدفاع ودعا الى "ضرورة تسريع التحقيقات في كارثة انفجار مرفأ بيروت".
وقال في الاجتماع: "كنت تمنيت على الرئيس الفرنسي أن ترسل فرنسا صور الأقمار الاصطناعية قبل وخلال وبعد الإنفجار، لمساعدة الأجهزة والقضاء اللبناني في التحقيقات. هذه الكارثة يجب ألا تمر وكأن الذي حصل جريمة عادية".
وتخوّف من تفشي فيروس كورونا.
وتحدث عن التمديد لقوات اليونيفيل، فقال: "الأجواء التي لدينا إيجابية مبدئيا، وأفترض أن يتم التصديق على التمديد لليونيفيل يوم الجمعة في مجلس الأمن الدولي. من مصلحة دول العالم أن يتم التمديد لليونيفيل من دون تعديل مهماتها".
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تتواصل المواجهات بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله في غياب أيّ وساطة محلية أو خارجية لوقف اطلاق النار.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.
بدأت تتكون المطالب الدولية بشأن السلام في لبنان وتتقاطع بمعظمها عند أحادية السلاح.
كثرت المقارنات بين المرحلة الحالية في لبنان ومراحل تاريخية سابقة.
زار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الجبهة مع لبنان وحدّد أهداف جيشه في المرحلة الراهنة.
تحركت الادارة الاميركية من أجل وقف اطلاق النار في لبنان انطلاقا من تنفيذ القرار ١٧٠١.
بدأت تلوح في الأفق علامات توترات عنيفة تشي بمخاطر جمّة على السلم الأهلي.
اختصر متحدث باسم الخارجية الموقف المفصّل للادارة الاميركية من تطورات لبنان.
تحلّ اليوم الذكرى السنوية الأولى لعملية طوفان الأقصى وقد توسعت الحرب الاسرائيلية من غزة الى لبنان صعودا الى ايران.