. بعدما غردت قيادة الجيش عبر صفحتها على "تويتر" أنّه تم تطويق اشكال خلدة ذكرت المعلومات عن تجدد الاشتباكات
تتركز الاشتباكات في محيط سوبر ماركت رمال، ولا يزال الوضع في منطقة خلدة – دوحة عرمان متوترا جراء الاشكال المتجدد، على خلفية تعليق رايات دينية وأعلام حزبية، بين جهات ومناصرين حزبيين وبين "العرب" من سكان المنطقة.
يلاحق الجيش مطلقي النار واعتقالهم، وأقفل كل المداخل في المنطقة وانتشر بكثافة على الطرقات لتطويق وحصر الاشكال منعا لتفلت الوضع.
وافاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام" عن سقوط قتيلين نتيجة الأشكال الذي حصل في منطقة خلدة هما ح.م.غصن من أبناء العشائر العربية في منطقة خلدة، و م.هدوم من الجنسية السورية.
بيان العشائر
اشكال حي الشراونة
وفي بعلبك تطور إشكال فردي في حي الشراونة في بعلبك، إلى إطلاق نار كثيف وقذائف صاروخية، ويعمل الجيش على ملاحقة مطلقي النار.
وجرح ايضا ثلاثة اشخاص هم: إ.ع. غصن وم. غصن وج.غصن.
صدر عن إتحاد أبناء العشائر العربية في لبنان البيان التالي: "قيادة الجيش اللبناني وقادة الأجهزة الأمنية وخصوصا اللواء عباس إبراهيم في عيد الامن العام اللبناني، نناشدكم التدخل لوقف الاشتباك في خلدة، ونحمل القيادة السياسية مسؤولية ما يحصل الآن. بالأمس طالبنا قيادة الحزب(حزب الله) واليوم نتوجه لقيادة الحزب والحركة(حركة أمل)، مناطق العشائر والعشائر العربية في لبنان لن تكون مرتعا لتوجيه رسائلكم السياسية ونحملكم مسؤولية كل قطرة دم واحدة تسقط من العشائر، كنا وما زلنا تحت سقف القانون كنتم وما زلتم خارج القانون، كنا وما زلنا مع الدولة ومؤسساتها".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.