غادرت بعثة منتخب لبنان للرجال بكرة السلة، الى العاصمة البحرينية المنامة، قبل ظهر اليوم، لخوض مباراتين ضمن "النافذة الثانية" من تصفيات كأس آسيا التي ستقام نهائياته العام المقبل.
الخميس ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٠
بيا القاعي- غادرت بعثة منتخب لبنان للرجال بكرة السلة، الى العاصمة البحرينية المنامة، قبل ظهر اليوم، لخوض مباراتين ضمن "النافذة الثانية" من تصفيات كأس آسيا التي ستقام نهائياته العام المقبل.
ويتواجه المنتخب اللبناني مع نظيره الهندي الجمعة المقبل 27 تشرين الثاني الجاري ومع نظيره العراقي الأحد المقبل 29 من الشهر عينه.
وتضم البعثة: غازي بستاني رئيسا، جو مجاعص مدربا، جاد الحاج مساعدا للمدرب، الدكتور الفرد خوري طبيبا، جورج عساف لياقة بدنية، خليل نصار معالجا فيزيائيا، ايلي نصرالله لوجستيا، وائل عرقجي، علي حيدر، كريم زينون، سيرجيو درويش، علي منصور، علي مزهر، كريم عزالدين، عزيز عبدالمسيح، جورج بيروتي، ايلي رستم، نديم سعيد وأتير ماجوك لاعبين.
وسبق لمنتخب لبنان أن بدأ تحضيراته منذ عشرين يوما عبر تدريبات يومية استعدادا للمباراتين ضد الهند والعراق.
يشار الى أن لبنان يتصدر ترتيب المجموعة الرابعة بأربع نقاط يليه البحرين (3) فالهند (2) فالعراق (2). وحقق منتخب الأرز العلامة الكاملة في "النافذة الاولى" بفوزه على العراق 87-68، وعلى البحرين 116-73 في شباط الماضي.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.