. خرق طلاب "الاعلام المرئي" في جامعة الروح القدس الكسليك قوانين "التباعد الاجتماعي" في حرم الجامعة ونفذوا نشرة أخبار متلفزة
الجمعة ١٨ ديسمبر ٢٠٢٠
. خرق طلاب "الاعلام المرئي" في جامعة الروح القدس الكسليك قوانين "التباعد الاجتماعي" في حرم الجامعة ونفذوا نشرة أخبار متلفزة
فبعد سلسلة من المحاضرات عبر الانترنت، تجمع الطلاب في الصف- الاستوديو، لإنتاج نشرة أخبار متكاملة .
وتحدى الطلاب فيروس كورونا وما فرضه من تباعد اجتماعي ومنع التجول في البلاد ونفذوا "ريبورتاجات" طوال ثلاثة أشهر من "الدروس" عبر الانترنت.
إدارة الجامعة عمدت الى "تعقيم" الصف- الاستوديو، والتزم الطلاب بقوانين "الكمامات" والتقوا مع الاستاذين المشرفين ناجي الجلخ(تقنيا) وإنطوان سلامه(صحافيا) لاطلاق النشرة.
في التحضيرات للنشرة، غلبت الهموم "اللبنانية" على مواضيع "الريبورتاجات"، وصبّت في المحاور التالية:
كورونا، الوضع الاقتصادي الخانق، انفجار المرفأ، الهجرة، والفساد...
عكست هموم طلاب جامعة الكسليك هموم الرأي العام اللبناني في هذه المرحلة...
قدّم النشرة كلاريسا جعجع واميل فاخوري.
وتوزّع الطلاب في تأدية مهمات التنفيذ من إدارة وتصوير وإضاءة وتسجيلات في الاستوديو وفي غرفة التحكّم... واحترم الجميع أعراف التباعد في ورشة عمل مُنتجة والأهم أنّ الطلاب "خرقوا "الحصار" الذي يفرضه،عالميا، الفيروس المُستجد.





تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.