.أكدّت مصلحة الصحة في محافظة لبنان الجنوبي أن الشخص المُصاب بالطفرة الجديدة من سلالة الفيروس المستجد هو في طرابلس وليس في صيدا
الجمعة ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٠
.أكدّت مصلحة الصحة في محافظة لبنان الجنوبي أن الشخص المُصاب بالطفرة الجديدة من سلالة الفيروس المستجد هو في طرابلس وليس في صيدا
أوضحت المصلحة أن "الحالة التي ثبتت إصابتها بالطفرة الجديدة من سلالة فيروس كورونا المستجد القادمة من لندن، والتي أعلن عنها وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن، هي في مدينة طرابلس وليست في حارة صيدا".
ورصد لبنان أول حالة مصابة بالسلالة الجديدة من فيروس كورونا، التي تنتشر بسرعة في بريطانيا، على متن رحلة وصلت من لندن في ٢١ الشهر وأكدها وزير الصحة حمد حسن.
ولم يتوضح ما اذا كانت السلطات الصحية اتخذت إجراءات استثنائية في عاصمة الشمال.
وكانت انتقادات وُجهت الى السلطات اللبنانية بسبب استمرار فتح المجال الجوي المدني أمام الطائرات الآتية من لندن الى بيروت بسبب المخاوف من تفشي الفيروس الجديد.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.