.توقعت مصلحة الأرصاد الجوية أن يسوء الطقس ابتداء من ظهر الأحد
السبت ١٦ يناير ٢٠٢١
.توقعت مصلحة الأرصاد الجوية أن يسوء الطقس ابتداء من ظهر الأحد
كشفت مصلحة الأرصاد الجوية في إدارة الطيران المدني عن طقس غائم جزئيا(الاحد)، مع درجات حرارة منخفضة وتساقط أمطار غزيرة مترافقة مع عواصف رعدية خاصة في فترة الظهيرة، حيث تتشكل السيول ونحذر من إنجرافات في التربة وتشتد سرعة الرياح لتصل الى 75كلم/س.
أما في المناطق الشمالية فتصل الى 85 كلم/س، كما نحذر من تطاير اللوحات الاعلانية ونحذر رواد البحر من إرتفاع مستوى الموج.
تتساقط الثلوج على ارتفاع 1600م ويتدنى مستوى تساقطها ليلامس ليلا ال1400م . تخف حدة الامطار مساء. وجاء في النشرة الآتي:
- الحال العامة: ما زال المنخفض الجوي المتمركز شرق أوروبا يسيطرعلى الحوض الشرقي للمتوسط حيث يشتد تأثيره بدءا من مساء السبت مما يؤدي الى طقس عاصف وماطر ومثلج خلال الأيام المقبلة.
- المعدل الوسطي لدرجات الحرارة لشهر كانون الثاني على الساحل: من 11 الى 19 درجة مئوية في الظل.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.