.اعلنت وزارة الصحة العامة تسجيل 2139 اصابة جديدة رفعت العدد التراكمي للحالات المثبتة ال 301052. كما تم تسجيل 51 حالة وفاة
الأحد ٣١ يناير ٢٠٢١
.اعلنت وزارة الصحة العامة تسجيل 2139 اصابة جديدة رفعت العدد التراكمي للحالات المثبتة ال 301052. كما تم تسجيل 51 حالة وفاة
الاقفال التام...هل يستمر؟
كشف رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي أن " مؤشرات الإيجابية للإقفال العام بدأت تظهر من ناحية انخفاض عدد الإصابات ولكن هناك معطى لا يزال على حاله وهو عدد الفحوصات الإيجابية لا يزال مرتفعًا على الرغم من انخفاض عدد الإصابات"، مشيرا الى أن "لولا الإقفال العام لكان وصل عدد الإصابات الى أكثر من ٧٠٠٠ إصابة".
ولفت عراجي الى أن "هناك أكثر من ١٥٠ ألف شخص سجلوا على المنصة من أجل تلقي اللقاح.
وهذا العدد يظهر نسبة الإقبال الكثيف على المنصة"،مشيرا الى أن "هناك العديد من النقابة والشركات تقوم بجمع أسماء المنتسبين اليها لتسجيلهم وهذا ما سيرفع العدد في الأيام المقبلة أيضا".
وفي شأن إن كان هناك توجها لتمديد الإقفال، شدد عراجي على أن "تمديد الإقفال من عدمه يتم تقريره في الأيام المقبلة أي قبل انتهاء موعد الإقفال في ٨ شباط، بناءً عاى معطيات علمية من بينها عدد الإصابات وعدد الأسرة في غرف العناية الفائقة"، معتبرا أنه "في حال تم فتح البلد فيجب أن يكون ذلك بطريقة منظمة ومدروسة وليس بطريقة عشوائية وفي حال لم يفعلوا ذلك نكون قد فقدنا كل شيء لأن السلالة المتحورة موجودة في لبنان وهي سريعة الإنتشار".
وفي شأن موعد وصول لقاح astrazaneca، كشف عراجي أن "الشركة وعدتنا بتسليمنا اللقاح في آخر شباط وهذا مؤشر إيجابي ويكون بذلك قد أصبح لدينا لقاح إضافي آخر مع لقاح فايزر".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.