.كشف لبنان عن سقوط طائرة مسيّرة إسرائيلية خرقت أجواءه بعد يومين من اعتراف إسرائيل بإسقاط حزب الله طائرة مسيّرة لها
الأربعاء ٠٣ فبراير ٢٠٢١
كشف لبنان عن سقوط طائرة مسيّرة إسرائيلية خرقت أجواءه بعد يومين من اعتراف إسرائيل بإسقاط حزب الله طائرة مسيّرة لها.
أذاعت الخبر قناة "ان بي ان " التي أشارت الى سماع شهود عيان دوي انفجار.
وكان الحزب أسقط طائرة في بداية الشهر وسيطر عليها.
الرواية الاسرائيلية
اعلن الجيش الإسرائيلي انه تم إطلاق صواريخ على مسيّرة إسرائيلية فوق لبنان من دون إصابة الهدف.
وقال المتحدث باسمه أفيخاي أدرعي: خلال نشاط اعتيادي فوق لبنان أطلقت نيران مضادة للطيران باتجاه طائرة يتم التحكم بها عن بعد دون ان تتم اصابتها وواصلت الطائرة مهمتها كالمعتاد.
ويشكو لبنان كثيرا للأمم المتحدة انتهاك إسرائيل مجاله الجوي بالطائرات المسيّرة وغيرها من الطائرات الحربية.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.