، غرّد مدير "مستشفى رفيق الحريري الجامعي" فراس أبيض على "تويتر" بمعلومات جديدة عن لقاح كورون
الجمعة ١٩ فبراير ٢٠٢١
، غرّد مدير "مستشفى رفيق الحريري الجامعي" فراس أبيض على "تويتر" بمعلومات جديدة عن لقاح كورونا
جاء في تغريدته:
"خلصت دراسة نشرت في مجلة The Lancet العريقة ان لقاح "فايزر" فعال بنسبة تصل إلى ٨٥ في المئة بعد الجرعة الأولى بعد ١٥ يوما من تلقيه، وذلك في الوقاية من العدوى التي تصاحبها الاعراض بما في ذلك العدوى الشديدة، كما انه فعال بنسبة ٧٥% في الوقاية من الحالات التي لا تصاحبها أي عوارض. ورأى الباحثون ان هذه النتائج تؤيد الخيار المعتمد من بعض الدول بتأجيل الجرعة الثانية من اللقاح نظرا إلى الفعالية المبكرة والمرتفعة للجرعة الأولى، ولأن تأجيل الجرعة الثانية سيسمح بتغطية عددٍ اكبر من الاشخاص الاكثر عرضة، وخاصة مع محدودية إمدادات اللقاحات في هذه الدول".
خوري:الطريق الصحيح
وأشار مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية وليد خوري الى "أننا نسير على سكة تطبيق الخطة الموضوعة لادارة تلقي اللقاح مع ترقب تلقيح 22 ألف مواطن مع نهاية هذا الأسبوع".
وتوقع خوري، في حديث إذاعي "تكثيفاً لعملية التلقيح مع نهاية آذار حيث من المنتظر وصول اللقاحات تباعاً"، مضيفاً "بعد تلقي اكثر من 17 الف شخص اللقاح لم تسجل أي مضاعفات جانبية".
وأوضح "ألا اثبات على تلقي الفرد جرعة واحدة وفي لبنان ومستمرون باعتماد جرعتين لكل شخص".
المصدر: وكالة المركزية
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.