تدهورت العلاقة بين الملك الأردني عبدالله الثاني ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو.
الخميس ١١ مارس ٢٠٢١
تدهورت العلاقة بين الملك الأردني عبدالله الثاني ورئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو. فمنذ ثلاث سنوات تقريبا لم يجتمع الرجلان في وقت استمرت الاتصالات الباردة بين البلدين على المستوى الوزاري. ورفضت المملكة الأردنية السماح لطائرة نتنياهو عبور أجوائها ما دفع نتينياهو الى إلغاء زيارته الى الامارات. أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي أنّ الرحلة تأجلت بسبب "صعوبات" في تنسيق الطيران عبر المجال الجوي للأردن. وألغى ولي عهد المملكة زيارته للمسجد الأقصى في القدس لمنع إسرائيل من تقويض أول زيارة له للمواقع المقدسة في المدينة. ويسود خلاف بين حكومة نتنياهو بشأن اشراف العائلة المالكة الأردنية الهاشمية على وصايتها على المسجد الأقصى في حين أنّ تل أبيب تفضّل الرعاية السعودية.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".