أعلنت رئاسة الجمهورية العربية السورية أن "الرئيس السوري بشار الأسد وعقيلته أسماء الأسد في مرحلة التعافي من الإصابة بفيروس كورونا".
الأربعاء ١٧ مارس ٢٠٢١
أعلنت رئاسة الجمهورية العربية السورية أن "الرئيس السوري بشار الأسد وعقيلته أسماء الأسد في مرحلة التعافي من الإصابة بفيروس كورونا". وقالت في صفحتها على "فيسبوك": "بعد مضي تسعة أيام على إصابة الرئيس الأسد والسيدة أسماء بفيروس كوفيد 19، تعود المؤشرات المخبرية والشعاعية المرتبطة بالوضع الصحي لهما بشكل تدريجي إلى قيمها الطبيعية، وهي مطمئنة بحسب الفريق الطبي الوطني المشرف على علاجهما، والذي يؤكد أنهما في مرحلة التعافي". أضافت: "كما سبق وأكدت رئاسة الجمهورية، فإن الرئيس الأسد والسيدة أسماء الأسد يتابعان أعمالهما خلال فترة قضائهما الحجر الصحي المنزلي، وسيعودان إلى ممارسة عملهما بالشكل الطبيعي بعد انتهاء فترة الحجر والتأكد من ظهور النتيجة السلبية لمسحة أل.بي سي. آر". وكانت رئاسة الجمهورية العربية السورية أعلنت في 8 الجاري "إصابة الأسد وعقيلته بكورونا وأنهما بصحة جيدة وحالتهما مستقرة".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».