استشرف نائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي المرحلة المقبلة في لقاء عقده مع الرئيس المكلّف سعد الحريري في بيت الوسط.
الجمعة ٢٦ مارس ٢٠٢١
استشرف نائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي المرحلة المقبلة في لقاء عقده مع الرئيس المكلّف سعد الحريري في بيت الوسط. قال على الأثر: "إلى جانب الهدف الرئيسي، والذي هو الاطلاع على ما آلت إليه الأوضاع، ومحاولة استشراف أفق المرحلة المقبلة، فإني أعتقد أن الموقع الذي يتمتع به الرئيس الحريري يجعل مسألة الإحساس بالمسؤولية، وأعلى درجات المسؤولية، في الحفاظ على أمن هذا البلد واستقراره وصحته المالية والنقدية والاقتصادية، يجعل الإيمان بضرورة تأليف حكومة يبقى هو قضية مركزية يجب أن تكون هدف كل لبناني". وأضاف: "تأليف الحكومة لا يمكن أن يكون إلا وفقا للنصوص الدستورية وروح الدستور. هذا الدستور الذي يشكل الناظم الأساسي لعلاقة المكونات ببعضها البعض، ولعلاقة اللبنانيين جميعا ببعضهم البعض. وأنا أعتقد ان الرئيس الحريري، ليس فقط يفهم هذا جيدا، بل هو ملتزم بهذه الروحية ولن يحيد عنها لا من قريب ولا من بعيد، لأن فكرة العيش المشترك عند الرئيس الحريري، وقد توارثها كابرا عن كابر، هي قضية مركزية، ويؤمن ان مبرر وجود لبنان هو هذا العيش المشترك وتلك العلاقة بين المسلمين والمسيحيين، وهو يشعر دائما براحة نفسية بعد زيارته صاحب الغبطة، وقد صودف أني زرته أنا اليوم بعد تلك الزيارة مباشرة، لذلك وجدته يشعر، ليس فقط براحة نفسية، بل أيضا بفرح عظيم لما قد تنتج عنه الأيام المقبلة من نظرة تفاؤلية للأمور".
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.