.دخلت لاند روفر، منذ العام 1995، في انتاج سيارات لعالم الخيال العلمي
السبت ٢٧ مارس ٢٠٢١
دخلت لاند روفر، منذ العام 1995، في انتاج سيارات لعالم الخيال العلمي. شاركت في انتاج سيارات مخصصة للأفلام الخارقة. أصدرت من معاملها، في السبعينات، شاحنة عسكرية للطرق الوعرة،،أصدرت أيضا " العربة المدرعة" لخوض معارك الشوارع ، وأكملت هذا المسار حتي يومنا هذا. هذه السيارات باتت اليوم مادة تسويق في المزادات العلنية. في الصور، سيارة معروضة في حالة جيدة، تجمع بين الطلة العسكرية وبين اللمسات الجمالية في التصميم. التطور في التسويق تخطت لاندروفر المزادات، وحولت لاند روفر 31 نموذجًا من 101FC إلى "سيارات الأجرة في المدينة" وفقًا للطريق والمضمار. اتم اكتشاف واحدة في قائمة على كريغزلست ، وهي معروضة للبيع مقابل 25000 دولار أمريكي. التصميم العسكري مع ظروف الحواف التي تشبه الماكينة والدرزات الخشنة ، تظهر السيارة ذات الطراز العسكري مع ميل الى جمالية الشاحنة . يتكون الجسم من غلاف واحد من الألياف الزجاجية يحيط بالشاحنة 101FC بمحركها المتجول V8 ، والدفع الرباعي ، وعلبة النقل ذات السرعتين ، وإخراج 120 حصانًا فقط. خارج المقاييس هذه السيارة الغريبة من لا ند روفر يُقال إنّها كانت شاحنة عرض لشركة الصوت JBL ، وهو ما يشرح أغطية السماعات المقولبة والمصابيح الأمامية الدائرية الديناميكية الهوائية التي حلت محل مجموعات الأضواء المعروضة في الفيلم الذي أنتجت له. ومن خارج السياق السينمائي الغرائبي، تخرج هذه السيارة الى الشوارع، انطلاقا من الشاشة الكبيرة، لتكون سيارة من خارج المقاييس.
تناقضت المعلومات بشأن ردّ"الترويكا" على الورقة الأميركية بشأن حصرية السلاح.
نقلت وكالة رويترز عن مصادر أنّ حزب الله وافق على تسليم جزء من سلاحه للدولة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟