أكّد رئيس تجمع أصحاب المولدات عبدو سعادة أن الوضع لم يعد يحتمل في ملفّ الكهرباء، سائلاً:" أين أصحاب الضمير؟".
الإثنين ٢٩ مارس ٢٠٢١
أكّد رئيس تجمع أصحاب المولدات عبدو سعادة أن الوضع لم يعد يحتمل في ملفّ الكهرباء، سائلاً:" أين أصحاب الضمير؟". وفي مداخلةٍ له عبر أثير إذاعة صوت لبنان 100,5 قال:" نحن نصرخ ونعمل جاهدين لتأمين المازوت ومعها تأمين التيار الكهربائي للناس، فنحن في زمن كورونا والناس بحاجة للكهرباء من أجل تشغيل ماكينات الأوكسيجين على أقلّ تقدير". وفي سياقٍ مُتّصل تابع سعادة:" هناك مناطق لن تستمرّ بالعمل وبتشغيل مولّداتها بسبب الأزمة، أمّا سعر الكيلواط فقد يرتفع الى 1000 ليرة بسبب ارتفاع سعر المازوت، ونحن نعمل لمدّة 22 ساعة يومياً، وأصحاب المولدات ليسوا مسؤولين بل الدولة هي المعنية بهذا الشأن".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.