استفاقت بلدة المجيدل في قضاء جزين على جريمة قتل مروعة ذهب ضحيتها شخصان.
الأربعاء ٣١ مارس ٢٠٢١
استفاقت بلدة المجيدل في قضاء جزين على جريمة قتل مروعة ذهب ضحيتها شخصان تبين أنهما تعرضا لإطلاق نار عند مدخل البلدة التي تقع على طريق عام صيدا – جباع. وبحسب مصادر أمنية فإن القتيلين وهما محمد عمار وابراهيم عبدالله كانا يهمان بمغادرة ملهى ليلي يقع عند مدخل البلدة مستقلين سيارة من نوع “بي ام دبليو” عندما اقدم احد الأشخاص على إطلاق النار عليهما من بندقية صيد من نوع بومب اكشن. وأفيد بأن المشتبه به بإطلاق النار عسكري ويدعى خ. خ. قام بتسليم نفسه إلى الجيش اللبناني من دون ان تتضح حتى الآن خلفيات الجريمة. وحضرت الى المكان عناصر من مخابرات الجيش وفرع المعلومات والأدلة الجنائية وباشرت تحقيقاتها بالحادثة، والكشف على السيارة التي بدا زجاجها الأمامي مهشما فيما بقع الدماء على الأرض، وتم نقل جثتي القتيلين الى مستشفى صيدا الحكومي
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.