شدّد الأمين العام للمدارس الكاثوليكية الأب بطرس عازار على إجراء الامتحانات الرسمية.
الخميس ٠١ أبريل ٢٠٢١
أكد الأمين العام للمدارس الكاثوليكية الأب بطرس عازار، في حديث لـ"صوت لبنان" أنّ "الوقاية الصحية في المدارس الكاثوليكية مؤمَّنة أكثر من الموجودة على الطرقات وفي المنازل، وعلى الدولة أن تعلن موقفها الحاسم لناحية تأمين اللقاح". أمّا عن مصير العام الدراسي والامتحانات الرسمية، فاكتفى بالقول: "لن يخسر أحد سنته الدراسية إلاّ اذا كان مقصّراً". ولفت إلى أنّ "التعليم عن بعد في المدارس التي تحترم نفسها والملتزمة بالأنظمة والقوانين كان تعليماً جيّداً عن بُعد"، مردفاً: "طلبنا أن تكون الإمتحانات المدرسية حضورياً ضمن التباعد الاجتماعي المقبول وضمن تقسيم الصفوف، ونحن مع الإمتحانات الحضورية وضد إعطاء الإفادات المدرسية، ومع إجراء الإمتحانات الرسمية، ولهذا السبب عرضنا على وزير التربية أن تكون مدارسنا مفتوحة كي تحصل فيها الامتحانات ضمن التباعد والوقاية المطلوبة، شرط أن يكون رئيس المركز من قبل وزارة التربية لكي تكون هناك مراقبة جيّدة".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.