شدّد البابا فرنسيس الرقابة على الشؤون المالية للكرسي الرسولي.
الخميس ٢٥ يناير ٢٠٢٤
أعلن الفاتيكان إطلاق نظام جديد يتيح للمبلغين عن المخالفات إثارة القضايا المتعلقة بالاحتيال والفساد، في أحدث خطوة من البابا فرنسيس لتشديد الرقابة على الشؤون المالية للكرسي الرسولي. وقال في بيان نقلته وكالة "فرانس برس": "إن النظام الجديد يدخل حيز التنفيذ بداية شباط، حيث يصبح بالإمكان الإبلاغ عن المخالفات في الإنفاق والشراء العام، بالاضافة إلى ارتكابات الفساد". ويمكن المسؤولين والمستشارين والمقاولين الإبلاغ عن كل ما يثير الريبة إما عبر رسالة بريد إلكتروني إلى عنوان مخصص وإما إلى المراقب العام للحسابات الذي يرأس وحدة مكافحة الفساد في الفاتيكان. وتفرض العملية ألا تكون التقارير مجهولة التوقيع، لكن مكتب المراقب العام يضمن الحفاظ على سرية هوية المرسل والمحتوى الذي يبلغ عنه، إلا في حال وصول الأمر إلى القضاء. وأشار الفاتيكان في البيان إلى أن "الإبلاغ عن المخالفات هو إحدى أكثر الأدوات فعالية لمكافحة الفساد". ولم يتوضح ما اذا كان القرار الباباوي سيتوسّع ليشمل الكنائس المنضوية تحت لوائه أم أنّ القرارسيبقى فقط في نطاق دولة الفاتيكان. وهل يبادر الفاتيكان الى تعميم قراره الجديد على الكنائس الكاثوليكية في العالم أم أنّه سيحترم خصوصياتها؟
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».