أعلن وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال محمد فهمي، بعد لقائه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي في بكركي انه "متفائل".
الثلاثاء ٠٦ أبريل ٢٠٢١
أعلن وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال محمد فهمي، بعد لقائه البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي في بكركي انه "متفائل، ويجب علينا كلنا أن نكون متفائلين". وأكد فهمي ان "مساعي البطريرك الراعي فتحت كوة في الملف الحكومي". وقال: "حين يكون هناك تفاؤل لدى اللبنانيين يخف التفلت المجتمعي ويكون الوضع الأمني بخير"، مشيرا الى ان "الوضع الآن تحت السيطرة الأمنية، وهناك عمل أمني استباقي من الأجهزة كافة بمستوى مميز لمنع أي تفلت". واضاف: "الخوف هو من التفلت المجتمعي لأن أي عمل سيكون فجائيا، فيما العمل الإرهابي لا خوف منه". السفيرة الأميركية واستقبل الراعي ايضا السفيرة الاميركية دوروثي شيا.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.