أعلنت مؤسسة أنور سلمان الثقافية عن إطلاق الدورة الثانية لجائزة أنور سلمان للابداع وفتح باب الترشيحات، على أن تُعلن النتائج في نهاية العام 2021.
الثلاثاء ٢٠ أبريل ٢٠٢١
أعلنت مؤسسة أنور سلمان الثقافية عن إطلاق الدورة الثانية لجائزة أنور سلمان للابداع وفتح باب الترشيحات، على أن تُعلن النتائج في نهاية العام 2021. يتزامن هذا الإعلان مع مع الذكرى السنوية الخامسة لرحيل الشاعر أنور سلمان. وعبّر الكاتب والأديب سليمان بختي باسم المؤسسة عن إصرار القيمين على المؤسسة على استمرار المبادرات الثقافية رغم الظروف العصيبة والصعوبات الهائلة التي يمر بها لبنان، إيماناً منهم بأن العمل الثقافي الإبداعي هو من مقومات الصمود الاساسية معنوياً، علماً أن جائزة أنور سلمان تضم منحة مالية تكريمية بالإضافة إلى مُجسم الجائزة واحتفاءً بالمُكرّم وأعماله. وتسعى الجائزة للمساهمة في تشجيع وتحفيز الأعمال الإبداعية والمرتبطة بأهداف إنسانية نبيلة تدعو الى التحرر الفكري وإعلاء كرامة الإنسان والتي تعكس مستوىً عالياً من الجمالية أسلوباً ومضموناً، وذلك باعتماد آلية شفافة في اختيار المرشحين للجائزة من خلال لجنة تحكيم مستقلة وعبر ترشيح غير مباشر من المؤسسات الثقافية والاكاديمية. يُذكر أن للجائزة امتدادا عربيا وهي تُعنى بتكريم المبدعين في لبنان والعالم العربي الذين اثبتوا استحقاقهم بعد سيرة إبداعية مؤثرة وتشمل فئات الشعر العربي الفصيح الموزون، قصيدة النثر، والنثر الفني العربي والعالمي، الشعر المحكي والشعر الغنائي المتكامل مع عمل موسيقي. وقد مُنحت الجائزة في دورتها الأولى لكل من الشاعر الفلسطيني غسان زقطان والمؤلف الموسيقي الشاعر غدي الرحباني والمؤلف والمنتج الموسيقي أسامة الرحباني. وقد جرى احتفال تسليم الجوائز في الجامعة الأميركية في بيروت حيث أطلقت المؤسسة جائزة طالبية طالبية تمنحها سنوياً الجامعة لتحفيز الطاقات الإبداعية الناشئة.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.