تأهلت فرق الانصار والنجمة والشباب الغازية والبرج للدور ربع النهائي من مسابقة كأس لبنان في كرة القدم لموسم 2021.
الخميس ٢٩ أبريل ٢٠٢١
لينا سعادة- تأهلت فرق الانصار والنجمة والشباب الغازية والبرج للدور ربع النهائي من مسابقة كأس لبنان في كرة القدم لموسم 2021. وفاز الانصار الذي أحرز الاسبوع الماضي بطولة الدوري العام الـ 61، معززا رقمه القياسي بـ 14 لقبا، على الاهلي النبطية 6 - 1 (الشوط الاول 3 - 0)، على ملعب أمين عبد النور البلدي في بحمدون. وسجل للانصار العائد غازي حنيني ونصار نصار ومحمود كجك (2) وعباس عطوي "أونيكا" وجهاد ايوب. ويلتقي الانصار في الدور ربع النهائي، فريق الشباب الغازية الذي هبط في نهاية الموسم الحالي الى مصاف نوادي الدرجة الثانية، والفائز على الاصلاح البرج الشمالي 2 - 1 (الشوط الاول 1 - 0). في حين ضرب النجمة وصيف البطل موعدا مع العهد في الدور ربع النهائي، بفوزه على طرابلس الرياضي 3 - 1 (الشوط الاول 2 - 0) في مجمع فؤاد شهاب الرياضي في جونية. وسجل للنجمة علي حمام ومحمود سبليني وعلي علاء الدين. ولطرابلس احمد مغربي من ضربة جزاء "بنالتي". وعلى ملعب العهد على طريق المطار، فاز البرج على سبورتينغ بيروت بطل نوادي الدرجة الثانية بضربات الترجيح 5 - 4 (الوقت الاصلي 0 - 0). ويلتقي البرج في الدور ربع النهائي مع الفائز من مباراة الأخاء االاهلي عاليه والحكمة بيروت، والتي تقام الساعة الرابعة بعد ظهر غد على ملعب نادي العهد على طريق المطار. وتقام غدا ايضا مباراتان في ختام دور الـ 16: الصفاء - السلام زغرتا في مجمع فؤاد شهاب، شباب البرج - شباب الساحل على ملعب أمين عبد النور الساعة الرابعة بعد الظهر.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.