أطلق فلسطينيون زخات متواصلة من الصواريخ على إسرائيل في حين رد الجيش الإسرائيلي بضربات جوية على قطاع غزة.
الثلاثاء ١١ مايو ٢٠٢١
أطلق فلسطينيون زخات متواصلة من الصواريخ على إسرائيل في حين رد الجيش الإسرائيلي بضربات جوية على قطاع غزة خلال الساعات الأولى من صباح الثلاثاء في تصعيد مثير للاشتباكات التي شهدتها مدينة القدس. وهزت الانفجارات الأبنية في أنحاء غزة بينما دفعت صفارات الإنذار من الصواريخ الإسرائيليين في عدة مدن بالجنوب إلى البحث عن مواقع للاحتماء طوال الليل. وقال مسؤولون فلسطينيون إن فلسطينيين اثنين قتلا وأصيب أكثر من مئة في الضربات الجوية. وقال مسعفون إن ستة إسرائيليين أصيبوا جراء صاروخ. وكان تسعة أطفال من بين 20 شخصا قتلوا في غزة يوم الاثنين. وأطلقت عشرات الصواريخ من القطاع على إسرائيل اعترضت الدفاعات الصاروخية كثيرا منها. وانفجرت الأحداث بعدما أطلق مسلحون من غزة النار على منطقة القدس وذلك للمرة الأولى منذ حرب عام 2014 في تطور وصفه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتياهو بأنه تجاوز "لخط أحمر". وجاء تصاعد العنف مع احتفال إسرائيل "بيوم القدس" الذي يوافق احتلالها القدس الشرقية في حرب عام 1967. وكان بين القتلى الفلسطينيين العشرين يوم الاثنين سبعة من أسرة واحدة، ومنهم ثلاثة أطفال، سقطوا في انفجار ببلدة بيت حانون.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.