استمر التصعيد في قطاع غزة بين اسرائيل وفصائل المقاومة الفلسطينيين في سباق مع مساعي الحلول غير الناضجة.
الجمعة ١٤ مايو ٢٠٢١
استمر التصعيد في قطاع غزة بين اسرائيل وفصائل المقاومة الفلسطينيين في سباق مع مساعي الحلول غير الناضجة. أطلقت إسرائيل نيران مدفعيتها وشنت مزيدا من الهجمات الجوية على النشطاء الفلسطينيين في قطاع غزة وسط استمرار إطلاق الصواريخ في عمق المركز التجاري الإسرائيلي. ومع دخول الأعمال القتالية يومها الخامس ، دون أي مؤشر على التراجع ، قال الجيش الإسرائيلي إن القوات الجوية والبرية تهاجم القطاع الذي تنطلق منه الصواريخ الى عمق الأراضي التي تسيطر عليها اسرائيل. ولم يصل التصعيد الاسرائيلي ووحشيته ضدّ الأماكن السكنية الى حدّ الغزو البري. وقال سكان في شمال غزة بالقرب من الحدود الإسرائيلية إنهم لم يروا أي علامة على وجود قوات برية داخل القطاع لكنهم تحدثوا عن إطلاق لنيران المدفعية الثقيلة وعشرات الغارات الجوية. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الخميس إن الحملة "ستستغرق وقتا أطول". وصرح مسؤولون إسرائيليون بأنه يجب توجيه ضربة رادعة قوية لحماس قبل أي وقف لإطلاق النار. في المقابل، تستمر الفصائل الفلسطينية في توجيه ضربات صاروخية نوعية ضدّ أهداف استراتيجية اسرائيلية. وأطلق فلسطينيون صواريخ على تل أبيب والبلدات المحيطة بها، وقلب إسرائيل التجاري، حيث اعترض نظام القبة الحديدية المضاد للصواريخ العديد منها. كما تم استهداف التجمعات القريبة من حدود غزة ومدينة بئر السبع الصحراوية في الجنوب. وامتد العنف أيضا إلى مناطق يقطنها يهود وعرب في إسرائيل ، وهي جبهة جديدة في الصراع الدائر منذ فترة طويلة. وتعرضت معابد للهجوم واندلعت اشتباكات في شوارع بعض البلدات مما دفع الرئيس الإسرائيلي للتحذير من حرب أهلية. حصيلة الخسائر وقال مسؤولون طبيون فلسطينيون إن ما لا يقل عن 109 أشخاص لقوا حتفهم في غزة ، بينهم 29 طفلا ، خلال الأيام الأربعة الماضية. ويوم الخميس وحده ، لقي 52 فلسطينيا حتفهم في القطاع فيما يعد أعلى عدد خلال يوم واحد منذ يوم الاثنين. وقالت السلطات الإسرائيلية إن سبعة لقوا حتفهم في إسرائيل وهم جندي كان يقوم بدورية على حدود غزة وخمسة مدنيين إسرائيليين ، بينهم طفلان ، وعامل هندي. المساعي الدولية وسيعقد مجلس الأمن الدولي جلسة علنية لمناقشة تفاقم العنف بين إسرائيل والنشطاء الفلسطينيين يوم الأحد بعد التوصل لحل وسط بشأن اعتراضات الولايات المتحدة على اجتماع يوم الجمعة. وخوفا من خروج العنف عن السيطرة، تعتزم واشنطن إرسال مبعوثها هادي عمرو للمنطقة لإجراء محادثات مع إسرائيل والفلسطينيين. ودعا الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى وقف تصعيد العنف، قائلا إنه يريد أن يرى انخفاضا كبيرا في الهجمات الصاروخية. ولم تسفر جهود الوساطة من مصر وقطر والأمم المتحدة حتى الآن عن تحقيق أي تقدم. وأطلق مسلحون صواريخ على تل أبيب والبلدات المحيطة بها، قلب إسرائيل التجاري، حيث اعترض نظام القبة الحديدية المضاد للصواريخ العديد منها. كما تم استهداف التجمعات السكانية القريبة من حدود غزة ومدينة بئر السبع الصحراوية في الجنوب. على الصعيد السياسي تحسنت على ما يبدو فرص نتنياهو في البقاء في السلطة بعد انتخابات 23 مارس آذار غير الحاسمة بعدما تعرضت جهود منافسه الرئيسي يائير لابيد لتشكيل حكومة لانتكاسة كبيرة.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.