تسرّبت معلومات غير رسمية عن تفاؤل نتج عن لقاء رئيس مجلس النواب نبيه بري والرئيس المكلف سعد الحريري.
الإثنين ٣١ مايو ٢٠٢١
تسرّبت معلومات غير رسمية عن تفاؤل نتج عن لقاء رئيس مجلس النواب نبيه بري والرئيس المكلف سعد الحريري. الحريري لم يُصرّح بعد اللقاء الاول من نوعه منذ عودة الحريري الى بيروت مساء أمس. دام اللقاء بين الرئيسين ساعة و40 دقيقة وتخلّله غداء. وصفت مصادر عين التينة اجواء اللقاء بالإيجابية وقالت إن الرئيسين ناقشا مسار تشكيل الحكومة والمراحل التي قطعها. وبحسب قناة “الجديد”، الرئيس برّي وضع المعالم الرئيسية لإطار التشكيل وهي “حكومة 24″ مؤلفة من إختصاصيين غير حزبيين والعمل جارٍ لإيجاد صيغة لتسمية الوزيرين المتبقيين والأجواء تفاؤلية في عين التينة”. وكانت القناة اعتبرت ان الاجتماع بين الرجلين مفصلي حيث انه إذا اتسم بالايجابية فهذا يعني أن يكون الحريري قد بلور تشكيلة من 24 وزيراً. وتابعت "اقتراح أن يسمّي الرئيس عون إسماً إضافياً للحكومة مرفوض لأن ذلك يعني أن يصبح لديه أكثر من 8 وزراء". ولفتت الى ان "فرنسا تشدد على وجوب أن لا يكون أعضاء الحكومة العتيدة مرشحين للانتخابات المقبلة في حال كانت "حكومة انتخابات"، ما يعني ان على الحريري التنحي". وافادت الجديد ان الرئيس الحريري لن يقدم مسودة حكومية إلى الرئيس بري اليوم بل حضر لمناقشة الأفكار معه وسبل حلحلة العقد الحكومية. وذكرت معلومات "النهار": لا موعد في بعبدا بعد لزيارة من برّي أو الحريري بانتظار لقاء الأخيرين وما سيفضي إليه. وكشفت مصادر صحافية انّ اجتماعا سيحصل بين رؤساء الحكومات السابقين عقب لقاء الحريري مع بري في عين التينة للبحث في موضوع تشكيل الحكومة.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.