تم تصوير جينيفر لوبيز وبن أفليك وهما يتبادلان القبلات العاطفية ما يُعيد الرومنسية الى الواجهة الإعلامية.
الأربعاء ١٦ يونيو ٢٠٢١
تم تصوير جينيفر لوبيز وبن أفليك وهما يتبادلان القبلات العاطفية ما يُعيد الرومنسية الى الواجهة الإعلامية. وأظهرت صور باباراتزي التي نُشرت في صحيفة نيويورك بوست يوم الاثنين الممثلين وهما يقبلان بعضهما البعض بينما يستمتعان بتناول وجبة مع أفراد من عائلة لوبيز في مطعم نوبو للسوشي الفاخر في ماليبو غربي لوس أنجلوس يوم الأحد. أصبحت لوبيز ومخرج "آرجو" أفليك ، الملقب بـ "بينيفر" ، أكثر الأزواج تداولاً في عالم المشاهير في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين في قصة رومانسية تميزت بسياراتها الفاخرة وخاتم خطوبة كبير من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط. وفجأة ألغيا حفل زفافهما في عام 2003 وانفصلا بعد بضعة أشهر. التصوير المستدام تم تصوير الزوجين معًا عدة مرات في لوس أنجيلز وميامي في الأسابيع الأخيرة ، بعد أن ألغت لوبيز وخطيبها السابق لاعب البيسبول أليكس رودريغيز خطوبتهما في منتصف أبريل بعد أربع سنوات معًا. كانت صور يوم الاثنين هي الأولى التي شوهدت فيها لوبيز وأفليك يقبلان بعضهما البعض. وترددت معلومات صحافية أنّ لوبيز كانت تخطط للانتقال من ميامي إلى لوس أنجلوس لقضاء المزيد من الوقت مع أفليك ، 48( عامًا )، وكانت تبحث عن مدارس لتوأمها ماكس وإيمي البالغان من العمر 13 عامًا. معلومات متمّمة تزوجت لوبيز من المغني اللاتيني مارك أنتوني ، زوجها الثالث ، بعد خمسة أشهر فقط من انفصالها عام 2004 عن أفليك. استمر أفليك في الزواج ، ثم انفصل عن الممثلة جينيفر غارنر.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.