صنّف الاتحاد الأوروبي لبنان ضمن فئة "البلدان البيضاء" بالنسبة إلى وباء كورونا.
الخميس ١٧ يونيو ٢٠٢١
أعلنت شركة طيران الشرق الاوسط -الخطوط الجوية اللبنانية، في بيان، "أن الاتحاد الأوروبي قد صنف لبنان ضمن فئة "البلدان البيضاء" بالنسبة إلى وباء كورونا. إن هذا القرار الإيجابي لا يعني تلقائيا السماح بسفر اللبنانيين الحائزين تأشيرة سياحية Visa Type C إلى مختلف دول الإتحاد الأوروبي، وبالتالي يجب انتظار قرار كل دولة على حدة، لذلك يرجى من المسافرين الكرام التأكد من شروط الدخول إلى دول الاتحاد الأوروبي قبل تنظيم رحلاتهم عبر الرابط التالي: https://bit.ly/3zIsswy ". واشارت الشركة إلى أن "فرنسا وقبرص هما الدولتان الاوروبيتان اللتان تسمحان حاليا بدخول اللبنانيين حاملي تأشيرة سياحية Visa Type C الى أراضيهما و ينتظر أن يطبق هذا القرار من قبل عدد من الدول الأوروبية". واوضحت انه للمزيد من المعلومات يرجى مراجعة:مركز الإتصالات MEA Call Center 961-01-629999 - callcenter@mea.com.lb أو زيارة: www.mea.com.lb".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».