اتهم البطريرك الراعي المسؤولين بسرقة أموال المودعين لتمويل حملاتهم الإنتخابية.
الأحد ٢٧ يونيو ٢٠٢١
أشار البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، الى أن "زيارتنا إلى الفاتيكان في 1 تموز محطّة هامة في جهود البابا فرنسيس لبقاء لبنان ومساعدته، ونذهب حاملين همّ جميع اللبنانيين وليس فقط المسيحيين." ولفت الراعي في عظته خلال قداس "يوم السلام للشرق" وتكريس الشرق للعائلة المقدسة في الديمان، الى أن "الجماعة السياسية تمدّ يدها لتسرق أموال المودعين من خلال السحب من الاحتياطي الإلزامي وكأنها تريد تمويل حملاتها الانتخابية من أموال المودعين وهذه جريمة موصوفة." وأضاف: "جميع التدابير البديلة هي نتيجة الامتناع عن تشكيل حكومة إنقاذ تقوم بالإصلاحات الضرورية لتأتيها المساعدات من الخارج فألّفوا حكومة ودعوا أموال الناس للناس." وأكد الراعي أن "الأحداث أكّدت أنّ إضعاف الدور المسيحي سيؤدي إلى ترنّح وحدة لبنان ونمطه الديمقراطي."
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.