اتهم البطريرك الراعي المسؤولين بسرقة أموال المودعين لتمويل حملاتهم الإنتخابية.
الأحد ٢٧ يونيو ٢٠٢١
أشار البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، الى أن "زيارتنا إلى الفاتيكان في 1 تموز محطّة هامة في جهود البابا فرنسيس لبقاء لبنان ومساعدته، ونذهب حاملين همّ جميع اللبنانيين وليس فقط المسيحيين." ولفت الراعي في عظته خلال قداس "يوم السلام للشرق" وتكريس الشرق للعائلة المقدسة في الديمان، الى أن "الجماعة السياسية تمدّ يدها لتسرق أموال المودعين من خلال السحب من الاحتياطي الإلزامي وكأنها تريد تمويل حملاتها الانتخابية من أموال المودعين وهذه جريمة موصوفة." وأضاف: "جميع التدابير البديلة هي نتيجة الامتناع عن تشكيل حكومة إنقاذ تقوم بالإصلاحات الضرورية لتأتيها المساعدات من الخارج فألّفوا حكومة ودعوا أموال الناس للناس." وأكد الراعي أن "الأحداث أكّدت أنّ إضعاف الدور المسيحي سيؤدي إلى ترنّح وحدة لبنان ونمطه الديمقراطي."
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.