كشفت شركة Microsoft (MSFT.O) أنّ أحد المهاجمين تمكن من الوصول إلى أحد وكلاء خدمة العملاء التابعين لها.
الأحد ٢٧ يونيو ٢٠٢١
كشفت شركة Microsoft (MSFT.O) أنّ أحد المهاجمين تمكن من الوصول إلى أحد وكلاء خدمة العملاء التابعين لها. واستخدم معلومات من ذلك لإطلاق محاولات اختراق ضد العملاء. ذكرت الشركة أنها توصلت إلى حل وسط أثناء استجابتها للاختراق من قبل فريق حددته على أنه مسؤول عن الانتهاكات الرئيسية السابقة في SolarWinds (SWI.N) ومايكروسوفت. وقالت مايكروسوفت إنها حذرت العملاء المتضررين. وأشارت نسخة من أحد التحذيرات أنّ المهاجم ينتمي إلى مجموعة تطلق عليها مايكروسوفت اسم نوبليوم، وأنها تمكنت من الوصول إليها خلال النصف الثاني من مايو. حذرت Microsoft العملاء المتأثرين من توخي الحذر بشأن الاتصالات مع جهات اتصال الفوترة الخاصة بهم ،والتفكير في تغيير أسماء المستخدمين، وعناوين البريد الإلكتروني ، بالإضافة إلى منع أسماء المستخدمين القديمة من تسجيل الدخول. قالت مايكروسوفت إنها على علم بثلاثة كيانات تم اختراقها في حملة التصيد الاحتيالي. نشير الى أنّ الخرق الأخير لم يكن جزءًا من هجوم نوبلوم السابق الناجح على شركة مايكروسوفت ، والذي حصلت فيه على بعض التعليمات البرمجية المصدر. وأجمعت المؤسسات الأميركية، الرسمية والخاصة، أنّ الخرق الجديد أقل خطورة من الخروقات السابقة.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.