ارتفع سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 15900 ليرة و98 أوكتان 16300 ليرة والمازوت 12800 ليرة، والغاز 9200ليرة.
الثلاثاء ٢٩ يونيو ٢٠٢١
ارتفع سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 15900 ليرة و98 أوكتان 16300 ليرة والمازوت 12800 ليرة، والغاز 9200 وأصبحت الأسعار على الشكل الآتي: بنزين 95 أوكتان: 61100 ليرة. بنزين 98 أوكتان: 62900 ليرة. المازوت: 46100 ليرة. الغاز: 37600ليرة. ستبدأ المحطات باستلام البنزين اعتباراً من بعد الظهر. عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات جورج البراكس رأى عبر "المركزية" أن صدور الجدول بهذه الأسعار سيترك تداعياته على زحمة سوق المحروقات، وأبرز تلك التداعيات: - تخفيف ضغط المواطنين على أصحاب محطات المحروقات بعدما كانوا يتهافتون على شراء البنزين قبل ارتفاع سعر الصفيحة. - المحطات التي كانت مقفلة بسبب نفاد مخزونها من البنزين، لن تستطيع البدء بتوزيع المادة منذ الصباح الباكر لأنها ستنتظر شركة التوزيع تسليمها كميات البنزين، لذلك قد تستلم البضاعة في بداية بعد ظهر اليوم. ورأى البراكس أن "حلحلة الوضع تتطب نحو 24 ساعة لتستطيع الشركات تسليم المحطات التي ستتمكن بدورها البدء ببيع المحروقات للمواطنين". وتوقّع أن "تخفّ الطوابير من أمام المحطات بضعة أيام، إنما الأزمة لم تُحل جذرياً"، عازياً ذلك إلى أن "سعر الـ3900 ليرة ليس الحل بل على السلطة ضبط توزيع البضائع التي تخرج من الشركات كي تصل كلها إلى المحطات، وبغير ذلك ستبقى الأزمة قائمة لو تم اعتماد سعر صرف بـ10 آلاف ليرة".
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.