غرد النائب آلان عون عبر "توتير" من الأونيسكو: "إقرار البطاقة التمويلية مساعد ومفيد إنما ليس حلا كافيا أو إنجازا".
الأربعاء ٣٠ يونيو ٢٠٢١
غرد النائب آلان عون عبر "توتير" من الأونيسكو: "إقرار البطاقة التمويلية مساعد ومفيد إنما ليس حلا كافيا أو إنجازا، بل يدخل للأسف في سياسة الترقيع، بدل اعتماد حلول مالية جذرية ما زالت عالقة بين حكومة مستقيلة مشلولة وحكومة جديدة منتظرة، فنحن كجريح مصاب يتعرض لنزيف في كل أنحاء جسده فيما نضع ضمادة على أحد جروحه". أضاف: "لا يجوز ألا ترتبط البطاقة بعملية ترشيد الدعم لأننا لو كنا في دولة غنية ولديها موارد وتريد أن تتكارم على مواطنيها، كان هذا جيدا، إنما نحن نتكارم من أموال الناس. نبيع الناس أننا ندعم الكهرباء وندعم البنزين ونمول ذلك من جيوبهم، لا يحق لنا ان نستسهل استمرار المساس بها مهما حصل". وتابع: "مسؤولية ترشيد أو رفع الدعم هي مسؤولية مشتركة على الجميع ولا يجب تقاذفها لأن كل الحكومات والمجالس النيابية ساهمت في الإنفاق المتضخم، وفي عجز الموازنات، وفي الخيارات النقدية، لا سيما تثبيت سعر الصرف الذي أهدر القسم الأكبر من أموال مصرف لبنان".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.