بدأ وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني جولته الخاطفة على المسؤولين اللبنانيين.
الثلاثاء ٠٦ يوليو ٢٠٢١
بدأ وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني جولته الخاطفة على المسؤولين اللبنانيين. وكان وصل إلى مبنى الطيران المدني في مطار رفيق الحريري الدولي - بيروت فاستقبلته نائبة رئيس مجلس الوزراء وزيرة الدفاع الوطني وزيرة الخارجية والمغتربين بالوكالة في حكومة تصريف الأعمال زينة عكر وسفير قطر محمد حسن الجابر. وفي وقتٍ لاحق, التقى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية قطر محمد بن عبدالرحمن آل ثاني والوفد المرافق في حضور سفير قطر في لبنان محمد الجابر رئيس الجمهورية العماد ميشال عون. وفي السياق, أبلغ عون ترحيب لبنان بالدعم القطري الدائم وبأي خطوة قطرية للمساعدة على حل أزماته الراهنة. كما نقل وزير خارجية قطر محمد بن عبدالرحمن آل ثاني الى الرئيس عون تحيات أمير الدولة واستعداد بلاده للمساعدة على حل الأزمات التي يعاني منها لبنان على الصعد كافة. وأستكمل وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني جولته والتقى رئيس مجلس النواب نبيه برّي في عين التينة. كما توجّه وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن ال ثاني توجه إلى بيت الوسط فالتقى الرئيس المكلّف سعد الحريري، والوفد المرافق في حضور الوزير السابق غطاس خوري والمستشار باسم الشاب. وجرى خلال اللقاء التداول بالأوضاع العامة والمستجدات السياسية والعلاقات الثنائية. ويتوج الوزير القطري جولته السريعة بلقاء مع قائد الجيش العماد جوزف عون. يُذكر أن زيارة آل ثاني إلى لبنان مدتها يوم واحد فقط.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.