دعا تكتل "لبنان القوي" "الرئيس المكلف سعد الحريري الى الاسراع في تأليف الحكومة برئاسته رحمة بالبلد وناسه".
الثلاثاء ٠٦ يوليو ٢٠٢١
عقد تكتل "لبنان القوي" اجتماعه الدوري الكترونيا برئاسة النائب جبران باسيل، وجدد التكتل في بيان، دعوته "الرئيس المكلف سعد الحريري الى الاسراع في تأليف الحكومة برئاسته رحمة بالبلد وناسه"، واكد في الوقت نفسه "إستعداد التكتل تقديم كل دعم ممكن للحكومة العتيدة في الاصلاحات التي تنوي القيام بها". وكرر التكتل مطالبته ب"السير بلا تلكؤ، في التدقيق الجنائي في مصرف لبنان كما في كل الوزارات والإدارات والمؤسسات والصناديق، خصوصا أن الجميع باتوا على يقين بأن هذا التدقيق هو ممر الزامي لكل اصلاح، ومن دونه لن يحصل لبنان على أي دعم خارجي"، واكد "متابعته هذا الموضوع حتى إقراره، ولن يسكت عن أي تلكؤ أو أي تأخر في حال إستمراره". واكد "ضرورة تحمل مصرف لبنان كامل مسؤولياته في تأمين استيراد المواد التي تتصل بالأمن الإجتماعي للبنانيين، وخصوصا الدواء والمحروقات والخبز، لا سيما بعدما تم تأمين التغطية القانونية اللازمة، وإلا فإنه يتحمل مسؤولية أي نقص في المواد وأي فوضى ناجمة عن ذلك". واستغرب التكتل في هذا السياق، "الشعبوية والإزدواجية التي يتعاطى بها بعض الأحزاب في ما خص ملف الدعم. هؤلاء صموا آذان اللبنانيين بالمجاهرة برفضهم سياسة الدعم بذريعة عدم جواز المس بالإحتياط الإلزامي حماية لأموال المودعين، وفي لحظة الحقيقة إنقلبوا على أنفسهم، فإفترشوا الشوارع وأقفلوها طلبا للمازوت المدعوم من أموال المودعين إياهم". ورأى التكتل أن "دعوة رئيس الحكومة حسان دياب الى عدم ربط الإصلاحات بتأليف الحكومة، تضيء تماما على الأهمية القصوى لإقرار القوانين الإصلاحية في مجلس النواب، حيث يسجل للمجلس إقراره بعضها ويؤخذ عليه التأخر المفرط في بعضها الآخر، وخصوصا قوانين كشف حسابات وأملاك القائمين بخدمة عامة واستعادة الأموال المحولة والكابيتال كونترول وقانون إستقلالية القضاء والمحكمة المالية الخاصة وغيرها"، ودعا الى "الاسراع في إقرارها وتخطي أي حسابات لا تزال تؤخرها".
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.