أمهل المتحدث باسم أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت، ابراهيم حطيط، المسؤولين “30 ساعة ليروا ماذا يريدون أن يفعلوا بمسألة الحصانات والأذونات”.
الإثنين ٠٢ أغسطس ٢٠٢١
أمهل المتحدث باسم أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت، ابراهيم حطيط، المسؤولين “30 ساعة ليروا ماذا يريدون أن يفعلوا بمسألة الحصانات والأذونات”. تمنى عليهم “أن تفكروا بشكل صحيح لمرة واحدة”. وشدد على أن توجههم “لتحركات “كسر عظم”، فنحن انتهينا من التحركات السلمية الروتينية”. وأشار خطيط، خلال مؤتمر صحفي، إلى أنهم شهدوا “غيابا، بل غيبوبة تامة عن كل ما ألمّ بنا من مصاب خلال العام الماضي”، متسائلاً “أين نحن اليوم بعد مرور عام من الصبر على الوجع والآلام أملا بإحقاق العدالة وظهور حقيقة؟”. وتابع: “ذهبوا بنا إلى ما سموه “الارتياب المشروع” ليطيحوا بالمحقق العدلي السابق فادي صوان لمجرد انه مسّ ببعض الأصنام السياسية، فتكالبوا عليه لحماية بعضهم البعض، واليوم تتكرر فصول هذه المسرحية بشكل آخر عنوانه الحصانات”. وتحدث ويليام نون شقيق الضحية جو نون قائلا: "سنقوم بمسيرة يوم الأربعاء في 4 آب للمطالبة الشعبية بالعدالة والتأكيد على ثقتنا بالقضاء والقاضي طارق بيطار."
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.