أمهل المتحدث باسم أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت، ابراهيم حطيط، المسؤولين “30 ساعة ليروا ماذا يريدون أن يفعلوا بمسألة الحصانات والأذونات”.
الإثنين ٠٢ أغسطس ٢٠٢١
أمهل المتحدث باسم أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت، ابراهيم حطيط، المسؤولين “30 ساعة ليروا ماذا يريدون أن يفعلوا بمسألة الحصانات والأذونات”. تمنى عليهم “أن تفكروا بشكل صحيح لمرة واحدة”. وشدد على أن توجههم “لتحركات “كسر عظم”، فنحن انتهينا من التحركات السلمية الروتينية”. وأشار خطيط، خلال مؤتمر صحفي، إلى أنهم شهدوا “غيابا، بل غيبوبة تامة عن كل ما ألمّ بنا من مصاب خلال العام الماضي”، متسائلاً “أين نحن اليوم بعد مرور عام من الصبر على الوجع والآلام أملا بإحقاق العدالة وظهور حقيقة؟”. وتابع: “ذهبوا بنا إلى ما سموه “الارتياب المشروع” ليطيحوا بالمحقق العدلي السابق فادي صوان لمجرد انه مسّ ببعض الأصنام السياسية، فتكالبوا عليه لحماية بعضهم البعض، واليوم تتكرر فصول هذه المسرحية بشكل آخر عنوانه الحصانات”. وتحدث ويليام نون شقيق الضحية جو نون قائلا: "سنقوم بمسيرة يوم الأربعاء في 4 آب للمطالبة الشعبية بالعدالة والتأكيد على ثقتنا بالقضاء والقاضي طارق بيطار."
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.