غرد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون على "تويتر": "بعد مرور عام على المأساة يمكن للبنان ان يستمر في الاعتماد على تضامن فرنسا".
الأربعاء ٠٤ أغسطس ٢٠٢١
غرد الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون على "تويتر": "بعد مرور عام على المأساة يمكن للبنان ان يستمر في الاعتماد على تضامن فرنسا". وارفق التغريدة بفيديو شرح فيه كيفية تحرك فرنسا بعد الانفجار. ويرأس ماكرون اليوم اجتماع الدول المانحة لتقديم مساعدات الى لبنان. وغردت سفيرة فرنسا آن غريو على "تويتر": "اليوم، أفكر في كل الضحايا الذين أودت الفاجعة بحياتهم. من أجل البدء بمرحلة الحداد، يحتاج اللبنانيون إلى تحقيق العدالة". وفي تغريدة ثانية، قالت: "الى جميع الذين نجوا، إلى أهالي بيروت، إليكم أصدقائي اللبنانيين، أعرب عن فائق تضامني. فرنسا والفرنسيون يقفون إلى جانبكم". وفي باريس، نكست سفارة لبنان في باريس أعلامها واتشحت بالسواد في يوم الحداد الوطني وتخليدا لارواح الشهداء.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.